بداية...
كانت هذه المساحة من اختياري
لأنثر شيئا قد يكون مني وقد يكون من ملامح الزمن
دندنة ستكون شائكة
فالأماكن تصرخ الوجع
تبحث عن الحلم
وتدفئ الزوايا النائية
..\..
الأنا
قلبها ينبض بالحب ولا زالت دموعها تشكو وجع أمتها
الأنا
ترسم دندنتها بمهارة من علمها الحرف
بصمة بداية
كما ستكون لها مخرج بالنهاية
لطالما تنبض قلوبنا بالحب بصدق
فكان لها من ذاك الحب العراء
فتوارى القلب خوفا كالطفل الخائف تماما
آآه شعور موجع أقسم بذلك
لكن علمتموني درسا جميل جردني من مخاوفي
من جعل مني ورقة بسلة المهملات
جعلت منه أنا علما ارتقي ولا أقع من جديد
حسبك يا صديقي صفاء قلبي يداوي جروحي سأتركك تندب حظك فهذه شيمة من يبكي الفشل
..\..
هيا بنا نرحل بسفينة الحياة نرسم الأمل
ونتعلم كل يوم درس من بحار الحياة
ولِ تكن أمواجها قوة لنا
جدف بحب وإخلاص
فهذا هو ديننا دين السلام بزمن يرفض السلام
لـ حروفكم استرسال من الضوء تترقبها عيناي بشوق
_______________________________
بداية النبض...
في زاوية من زوايا الحياة التي تم تعتيقها و محي ملامحها بجمال ألواندفنت كل الأماني النرجسية التي وثقتها أنامل الأملحلم أن يعم السلام حياتنا ونستعيد أمجادنا و تغني الوصل ...!لكن ما هي إلا أمنية الخيبة ....فليشهد الكون أن لا زاوية تبهج الروح فكلها سواد يكسو زواياوما زالت تلك الأماني تحتل تجويف القلب حيث النزف الصامت ....!
_________________________
أحيانا لا ندرك قيمة الشيء إلا عندما نفقده وبالغالب لا نفهم معاني كثيرة بالحياة إلا عندما نخوض تجارب عندما تعلو بنا للسماء ومن ثم تسقطنا بقاع الأرض وأيضا النجاح لا نقيس نسبته بحياتنا إلا عندما نتذوق مرارة الفشل والكثير من المشاعر المتأرجحة بأرجوحة الزمن لا نقدر قيمتها إلا عندما نفقدها
_____________________________
إعترااااف
مسالمة إلى أن أموت ، ولكني لن اسمح لأحد أن يتدخل بحياتي إلا أذ أقسم أنه سيبعث عني ويقابل الله بدلا مني ويحمل كتابي نيابة عني . أنا المسؤولة الوحيدة عن حياتي وأحب أن أديرها بالطريقة التي تناسبني ، احتضن النصيحة ولا استجيب لأمر ، أقبل بالانتقاد ولا اسمح بالسخرية أنا أحيا لأجلي ، لست أحيا نيابة عن أحد أو أودي دورا عن طريق مخرج يعتقد انه من الأفضل أن أخرج إلى العالم بهذا الشكل